hacklink al hack forum organik hit Z-LibraryZ-Libraryhttps://tr-vivicasino.com/IQOS HEETSmarsbahisvozoliqosiqosvozolMarsbahis TWİTTERTeknoloji ekibi tm2celtabetmarsbahis giriştaraftarium24selçuksportscasibomsuperbetincasibomcasibom girişdeneme bonusu veren sitelerdeneme bonusu veren sitelerxeno executordeneme bonusu veren sitelercasibom güncel girişcasibom güncel girişaviator hilesisahabetcasibomcasibomsahabet girişcasibom girişdeneme bonusu veren sitelerdeneme bonusu veren sitelermatbet girişhitbetbetasus girişcasibomselcuksportsbettilt giriştaraftarium24betwoonselçuksportsdeneme bonusu veren sitelerbahis sitelerijustin tv izlekmar sitelerijojobetcasibom güncel girişbahiscasinograndpashabetMatadorbet Twitteronwinultrabetultrabetultrabetcasibomedudeneme bonusu veren sitelercasibom matadorbetcasibommeritkingbetturkeyholeyydeneme bonusu veren sitelerdeniz taşımacılığıMarsbahis Girişcasibomextrabet girişextrabetMilanobetAnkara Escortjackbetcasinolevantcasibom girişpadişahbetdumanbetmarsbahiscasibomimajbetbetkanyoncasibomcasibomjojobetistanbul escortcasibommatadorbet girişmatadorbetbetturkeydeneme bonusu veren sitelermatadorbet2024 deneme bonusu veren sitelerMarsbahis GirişmegabahisKolaybetKolaybetTeknoloji ekibi tm2jackbetselçuksportsjustin tv izlecasibom güncel girişcasibom girişcasibomcasibom güncel girişcasibom girişcasibomtipobet girişsüpertotobetbeylikdüzü escortGrandpashabetDeneme Bonusu 2025Grandpashabetcasibommeritkingmariobetmeritkingpusulabetonwinbahis sitelerideneme bonusuyabanci dizi izlehdfilmcehennemihdfilmcehennemiMobil Ödeme Bozdurmaekrem abi sitelercenabetbetpuanmatadorbetgrandpashabetdinimi binisi virin sitilir sexcasibom casibom girişselçuksports1wintürk porno izlejojobetcasibomAntalya escortAnkara escortSapanca escorthttps://restauranttome.com/Casibomcasibommarsbahisetorobetcasibomcasibomcasibomasyabahis girişcasibomBets10 TWİTTERMobilbahis TWİTTERSahabet TWİTTEROnwin TWİTTERMeritbet TWİTTERHoliganbet TWİTTERMatbet TWİTTEROtobet TWİTTERBetebet TWİTTERGalabet TWİTTERvirabet451marsbahisdumanbetsahabet girişcasibomextrabetextrabet girişhttps://www.flowerwyz.com/Jojobetnakitbahisdumanbettipobetdinamobetvaycasinoultrabetmadridbettrendbetbetebetbetkanyonjojobetmeritbetkingroyal twittermadridbetmatadorbet twittermeritking twittermeritking girişkulisbetsahabetmatadorbetkingroyalmatadorbetmarsbahisotobetmatbet twittertipobet twitterjojobetjojobetjojobetgrandpashabet twittersahabet twitteronwin twittermatbet twitterkralbetonwinmatadorbetmatadorbet twittermatbetonwinbets10imajbetcasibom casibomBizbet Giriştümbetstarzbetcasibomjojobetjojobetjojobetcasibomcasibom girişcasibomcasibomdumanbetkryptoguncel.com.trdogesevenler.com.trjojobet girişjojobet girişPhilip Capitalextrabetcasibomcasibomcasibom girişcasibomcasibom girişcasibomjojobetcasibom girişCasibom girişmarsbahismarsbahis girişmarsbahis güncelizmir escortankara escortcasibom girişcasibomtipbetbahislion,bahislion girişmatbetmaltcasinobetgarantideneme bonusu veren sitelercasibomCASİBOMpinbahis girişTipobetcasibom girişCasibomcasibom güncel girişmavibetgalabetparibahisbetnanosultanbetparibahisbetparkmeritbetbetsmovegoldenbahisaresbetTümbetlunabetmilanobetbetmarinobetmarinosultanbethttps://xmlsearch.yandex.ru/search/touch?lr=87&noreask=1&ncrnd=21713&rq=1&text=seo+hizmeti+site%3Aseokaos.com&src=rec&serp-reload-from=rec_bottomcasibomgiftcardmall/mygiftimajbetsahabetmarsbahissekabetonwinmatbetimajbetmeritbetсмотреть любительское порноjojobetjojobetjojobetonwinsahabetmarsbahisultrabetdumanbet güncel girişcasibomholiganbetjoker card balancegalabetmarsbahisonwinmeritbetbetmoonhiltonbetartemisbetsekabetvaycasinoimajbetmatbetsekabetmarsbahissahabetparibahiscasibomcasibom twitterdizipalcasibom twittergooglegooglegooglemarsbahismarsbahismarsbahissahabetjojobetjojobet twitterjojobet twitterjojobet twittersekabetmatbetpusulabetpusulabet güncel girişpusulabet resmipusulabet girişpusulabet güncel girişpusulabet mobilvbet

وفي الليلة الظلماء يُفتقد البدر

فلا شك ولا ريب أن وجود قائد مثل سلطاننا المفدى في محيط إقليمي تجتاحه عواصف هوجاء ويعكر أجواءه صوت الرصاص ورائحة البارود ودخان المدافع وأزيز المقاتلات، يشكل صمام أمان ليس لبلادنا الحبيبة فحسب بل للمنطقة بأسرها. لقد شهدت المنطقة خلال الفترة الماضية العديد من المواقف المتأزمة، كان لهذا القائد ولمكانة عمان دور كبير في تحقيق أواصر التفاهم والتعاطي الإيجابي مع هذه المواقف والخروج منها بنهايات سعيدة لجميع الأطراف وليس هنا مجال سردها.

ثمانية أشهر من الانتظار طويلة، ثمانية أشهر من الصبر ثقيلة، ثمانية أشهر من الأمل في رحمة الله جميلة. ثمانية أشهر مرت والكل ينتظر تصريحا ينهي انتظارهم الطويل أو جملة تدعم صبرهم الجميل وتثبت إيمانهم الذي لا يلين. قال سبحانه وتعالى: “وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِي إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ” (البقرة: 186). كان أسلافنا أول من أستجاب لنداء الإسلام طواعية وبدون حرب فنلنا بذلك دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم لنا بالرحمة عندما قال عليه الصلاة والسلام: “رحم الله أهل عمان، آمنوا بي ولم يروني”. وها هي رحمة رب العالمين الواسعة تشملنا مرة أخرى وتقر عيوننا بإطلالة عاهل البلاد المفدى علينا سالما معافى أمد الله في عمره أعواما.
فلا شك ولا ريب أن وجود قائد مثل سلطاننا المفدى في محيط إقليمي تجتاحه عواصف هوجاء ويعكر أجواءه صوت الرصاص ورائحة البارود ودخان المدافع وأزيز المقاتلات، يشكل صمام أمان ليس لبلادنا الحبيبة فحسب بل للمنطقة بأسرها. لقد شهدت المنطقة خلال الفترة الماضية العديد من المواقف المتأزمة، كان لهذا القائد ولمكانة عمان دور كبير في تحقيق أواصر التفاهم والتعاطي الإيجابي مع هذه المواقف والخروج منها بنهايات سعيدة لجميع الأطراف وليس هنا مجال سردها.
من هنا فإن عودة حضرة صاحب الجلالة – حفظه الله – إلى أرض الوطن لم تكن حدثا محليا فقط، بل حدثا إقليميا بامتياز ولن نكون مبالغين إن قلنا أنه كان حدثا دوليا أيضا. فقد تعرض للمرض زعماء وقادة كثيرون (الحمد لله الذي منَ على البعض منهم بالشفاء والدعوة الخالصة للآخرين بالشفاء إن شاء الله)، إلا أن عودة هؤلاء بعد شفائهم لقيادة شعوبهم لم تحظَ بهذا الزخم من الاهتمام المحلي والإقليمي والدولي كما حظيت به عودة جلالته الميمونة إلى أرض الوطن، بل وحتى وجوده في ألمانيا للعلاج حظي بنفس الاهتمام. فعمان من أقصاها إلى أقصاها سجدت لله سبحانه وتعالى شكرا على نعمة الصحة والعافية التي منَ بها على قائد دفة سفينتها وعبَر الجميع عن فرحتهم وسعادتهم بهذا العود الحميد كل بطريقته. وشهدت عمان عرسا غير مسبوق – ولا زال العرس مستمرا – وكأنها تولد من جديد فاستحق الثالث والعشرون من مارس أن يضاف إلى سجل أعيادنا الوطنية ليكون عيدا ثالثا إلى جانب الثالث والعشرين من يوليو والثامن عشر من نوفمبر.
وما الاهتمام الذي حظيت به عودة جلالته الميمونة من قبل المجتمع الإقليمي والدولي إلا دليل على أن العائد لم يكن قائدا عاديا بل جبلا شامخا من الحكمة والبصيرة ومعتنقا مخلصا لسياسة حسن الجوار وعنصرا أساسا من عناصر الاستقرار وهي خصال سامية شح وجودها في أيامنا هذه في الوقت الذي ازدادت فيه الحاجة إليها لإعادة الأمن والسلم والاستقرار للمنطقة والعالم بأسره.
والحقيقة أنني عندما شاهدت جلالته – أبقاه الله – ينزل من الطائرة ثم يتوجه إلى سيارته بخطى ثابتة كثبات جبال عمان الشماء رجعت بالذاكرة إلى أرشيف التاريخ خمسا وأربعين عاما إلى الوراء. فأنا واحد ممن أسعدهم الزمن وأتاح لهم مشاهدة موقف مماثل تقريبا وعن قرب، وذلك عندما شاركت وبكل فخر واعتزاز عام 1970م في استقبال جلالته – أيده الله – وهو يشَرف مطار بيت الفلج قادما من صلالة في أول إطلالة له على العاصمة مسقط. أتذكر حينها أن النخبة المثقفة لم تتح لهم تسارع وتيرة الأحداث في حينه فرصة لتأليف نشيد مناسب ليردده المشاركون في مراسم استقبال قائدهم، فما كان من القائمين على التحضير لهذا الاستقبال إلا اللجوء للنشيد الوطني لجمهورية مصر العربية الشقيقة التي شاءت الأقدار أن تتزامن بداية نهضتنا المباركة مع موعد ثورتهم المجيدة وهو الثالث والعشرون من يوليو، وتم تبني هذا النشيد بعد استبدال اسم مصر باسم عمان أين ما ورد ذلك مع الاحترام الشديد لمصر العروبة.
وتعالت أصواتنا منشدين:
بلادي بلادي بلادي * لك حبي وفؤادي
عمان (مصر) يا أم البلاد * أنت غايتي والمراد
وعلى كل البلاد * كم لشعبك من أيادي
واليوم ونحن إذ نقطف وبكل فخر واعتزاز ثمار السياسة الحكيمة التي تنتهجها السلطنة في علاقتها مع دول العالم دون تمييز، أمناً واستقراراً وسمعةً دوليةً تدفع بالدول لأن تتهافت على كسب ود السلطنة واللجوء إلى علاقاتها المتميزة مع جميع الدول لبذل مساعيها الحميدة لحل المشاكل العالقة فيما بينها، أتساءل: ترى هل كان تبني فكرة هذا النشيد محض صدفة أم أن الزمن حجز لعمان مستقبلا حافلا – كما وعد جلالته حفظه الله – ومكانة تتناسب وماضيها المجيد، لتبحر سفينة حاضرها إلى ميناء تلك المكانة بقيادة ربانها الذي عاد معافى بحمد الله ليستكمل المشوار جنبا إلى جنب مع شعبه الوفي ليعبروا معا بسفينة هذه الوطن إلى ميناء مستقبل زاهر وأكثر إشراقة بعون الله سبحانه وتعالى وتوفيقه.
إن إنجازات السلطنة التي تحققت على المستوى المحلي والإقليمي والدولي بفضل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب الجلالة – حفظه الله -، تبرر الاستقبال الكبير الذي استقبلنا به جلالته – حفظه الله – واحتفالاتنا بعودة جلالته مرفولا بأثواب الصحة والعافية، ولا يحق لأحد بأن يزايد علينا في هذا الأمر فجلالته لم يبخل علينا في أمر من الأمور كما أسلفنا، فما الأمن والأمان والاستقرار والعيش الكريم الذي نعيشه إلا ثمرة من ثمار سياسات جلالته الحكيمة. وما تحقق على هذه الأرض تحت قيادة جلالته ليس بالقليل ونحن ممن شاهد وعرف الفرق الكبير بين عصر النهضة وما قبله.
ونحن نعيش هذه اللحظات السعيدة من الأجواء الاحتفالية، نرى أننا إلى جانب دعواتنا المخلصة لله سبحانه وتعالى لأن يديم على جلالته الصحة والعافية وأن يمد في عمره، فإننا نحتاج لأن نراجع أنفسنا ونرى ماذا قدمنا لهذا الوطن وهذا القائد مقابل ما قدماه لنا. إن مسيرة الخمس والأربعين عاما تؤكد بأن الوطن والقائد لم يبخلا علينا سواءً أكنا مسؤولين أم أفرادا من عامة الشعب. وقد آن الأوان لرد الجميل لهذا الوطن وقائده. لقد عبر الجميع عما يشعر به تجاه هذا الوطن وهذا القائد، ولا شك أن الكل يشدو الخير والعزة للوطن والتوفيق والسداد للقائد. وعاهدنا الله جميعا بأن نبذل كل ما في وسعنا لتحقيق ذلك، فجميل أن نحتفي بالوطن وبالقائد فهما أهل لأكثر من ذلك.
ولكن مكانة الوطن وسعادة ورضا القائد أطال الله في عمره يتحققان فقط عندما نفي بوعودنا التي قطعناها على أنفسنا مسؤولين ومواطنين من خلال الشعارات التي رفعناها في المسيرات التي نظمناها خلال الأيام الماضية ولا زلنا، والوعود التي أطلقناها من خلال مئات المقالات التي كُتبت والمقابلات التي أجريت مع مواطنين ومسؤولين والإعلانات التي نشرت والتي جددت كل أنواع العهود، علينا أن نفي بجميع ذلك. ولا شك أن فرحة جلالته – حفظه الله – ستتضاعف عندما يرانا – حفظه الله – نترجم كل ذلك إلى أفعال، فيرانا نسترخص كل غالي ونفيس في سبيل عزة وكرامة هذا الوطن، ويرانا نعمل يدا بيد في سبيل الارتقاء بهذا الوطن، ونستخدم آلة حاسبة تستمد دقتها من ضمائرنا ووطنيتنا عندما نتصرف في مقدرات بلادنا ومشاريعها وكافة أمورها التي نؤتمن عليها، و يرانا عند الإستنفاع بخيرات البلاد نستخدم ميزانا بيضة قبانه العدالة والمساواة، ويرانا عندما نتعامل مع بعضنا البعض، نتشبث بعمانيتنا فقط وفقط بعيدا عن التهميش والإلغاء والإقصاء لأي سبب مهما كان، ويرانا عند أدائنا لواجباتنا الرسمية نقدم المصلحة العامة على المصلحة الخاصة.
وعندما يرى أولئك الذين يملكون القرار في القطاع الخاص يتواضعون ويتعاملون بإيجابية مع النداءات المتكررة من الدولة لتحسين رواتب صغار الموظفين العمانيين، الذين وحسب الأرقام الرسمية، بلغ عدد من يتقاضى راتبا أقل من 400 ريال أكثر من 67 ألف عامل، على عكس ما تشهده مخصصات أصحاب المواقع الإدارية العليا من صعود صاروخي وخيالي بل وغير منطقي أو مبرر، وكذلك المكافآت العالية التي تصرف لأعضاء مجالس الإدارة الذين لا يتعدى دورهم الحضور الصوري للاجتماعات، وعندما يرى أن المؤسسات المتوسطة والصغيرة تنال الاهتمام الكامل من قبل القائمين على شؤونها ولا يقتصر دورهم على تنظيم المؤتمرات والندوات فنسمع جعجعة ولا نرى طحينا، وعندما يرى أن العمل على تنويع مصادر الدخل من خلال التنويع الاقتصادي لا يستهان به حتى لا نضيع من عمرنا أربعون عاما أخر ننظر بحسرة إلى عنقود العنب الجني فوق رؤوسنا ولا نعرف كيف نصل إليه، وعندما يرى أن التعمين في القطاع الخاص لا يقتصر على الوظائف الدنيا فقط بل يشمل أعلى المستويات لأننا نملك من مخرجات الموارد البشرية ثمارا ناضجة حان الوقت لمنحها فرصة لإثبات وجودها وهي أهل لها، وعندما يرى أغنيائنا يبسطون يدهم لمن يستحق ممن حولهم من إخوانهم وعندما يرانا ننصهر الكل في واحد كما يريدنا القائد الذي نحتفل بعودته.
عندها وعندها فقط سيكون وقع “أبشري قابوس جاء” بردا وسلاما على صاحب القلب الكبير أمد الله في عمره أعواما وأعواما وستصبح أيامنا كلها مشرقة وليالينا جميعها منيرة دائما وأبدا بعون الله وتوفيقه الذي أنعم علينا بهذا البدر الذي نحتاج وتحتاج المنطقة بل العالم إلى حكمته وسداد رأيه.
لقد آن الأوان أن نشارك جميعا مخلصين في إكمال رسم اللوحة المثالية لبلادنا الحبيبة والتي رسم خطوطها وبكل إتقان وعمل على متابعة تفاصيلها عاهل البلاد المفدى بل ولم يتردد حفظه الله في وضع الرتوش عليها شخصيا من حين إلى آخر لمساعدتنا على إكمال إخراجها لوحة متكاملة تعكس ماضي البلاد وحاضره وتحمل بين جنباتها ملامح مشرقة لمستقبله، وهذه هي الملحمة التي نصبو إلى تحقيقها، فهل نحن قريبون من ذلك؟ نسأل الله التوفيق.

التاسع والخمسون سياسة

عن الكاتب

عيسى عبد الحسين اللواتي